[center]بسم الله الرحمن الرحيم
أنـهـا فرصتك ..!
أنـهـا فرصتك ..!
اللهم صلي وسلمعلى محمد عدد ما صلى علية الذاكرون وغفل عن ذكرهالغافلون
يقول الملك الجبار الغفور الرحيم في محكم تنزيله ( يا أيها الذين آمنوا كتبعليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )
اقبل الخير وأدبر الشر
ها قد قرب الموعد
موعد الخير ... موعد القيام والصيام
أحقاً آتى شهر الخير والغفران
أحقا آتى الشهر الذي كل ليلة من لليلية يوجد عتقاء يعتقهم الله من النار
باللهعليكم هل تفكرنا وسألنا قلوبنا قبل عقولنا
هل سنكون ممن يغفر لهم
هل سنكون ممن غفر لهمماتقدم من ذنوب
أحقاَ آتت جائزة المسلمين
يالله ما أجمل شهرك
وأروع نسماته
نسائمه لها نكهة خاصة لا تعرف في سواه
فيها الناس تقبل على الله أفوجا
لماذا كل هذا يحصل فقط في رمضان
سبحان الله
تخيلوا لو أن حياتنا لا يوجد فيها شهر رمضان كأنها أيام عادية تمر وتنسى
والله أنها من أعظم النعم علينا أن يبلغنا الله شهر رمضان
فيها يعتق الله رقاب بعضنا من النار
أذا اعتق الله رقبة أحداً فينا فوالله لن ندخل النار
في كل لليلة لربنا عتقاء من النار
يقول أنس رضي الله عنه دخل شهر رمضان فقالرسول الله صلى الله علية وسلم ( هذا رمضان قد جاء تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب النار وتغل فيه الشياطين بُعداًلمن أدرك رمضان فلم يغفر لهُ إذا لم يغفر له فيه فمتى )
سبحانه ما أكرم سخائه وكرمة ورحمته
كل هذا بين يديك
أبواب الجنة فتحت والنار غلقت
ماذا تنتظر
ماذا يعيقك
ماهي عقباتك نحوا التوجه إلى الله .... والتمسك بالدين الذي ارتضاه اللهلخلقة ونزلة حتى تقوم الساعة
دين محمد صلى الله علية وسلم
لماذا هذا الأعراض من البعض عن دين الله
ماذا تريد أكثر من هذا
الحسنة الواحدة عند ربنا بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة
والسيئة عنده بواحدة فقط
سبحانه ما أرحمة بنا
هاهو رمضان بيد يديك
لاتفتك الفرصة
كان الصحابة ينتظرون رمضان قبل أن يأتي بستة شهور ينتظرونه وكلهم شوق وكلهمأمل
وكلهم يريدون العمل والبذل لكي يصلون لمرتبة غفر له ماتقدم من ذنبه
هذه الدنيا فقط للعمل هناك الراحة والبقاء في جنان الخلد
ابذل ما يمكنك بذلة اعمل اصبر واجتهد واعبد ربك حتى يأتيك اليقين
شهر الخير يقبل رويدًا رويداً
هاهي نفحات نسائمه وأقبلت وبركاته
والله كان الدنيا تستعد لشهر رمضان
أنها فرصتك للتوبة وللرجوع للذي خلقك وسوك وعدلك وأحسن صورتك
قلي بربك
ماغرك بربك الكريم
ربنا صفد الشياطين
فقط ابذل القليل وصفد الشياطين المتبقية لديك وسترى الخير بعدها
شياطين الأنس وشياطين نفسك
والله أن خير الطرق
الطريق الموصل إلا الله
الطريق المستقيم
ففكروا بان تحصلوا على هذه المغفرة
ويتوب الله عليكم
فكروا في التوبة والله ثم والله ثم والله
أنها الخير وكل الخير
دعك ممن يقول فيها إنها تخلف وانقياد ورجعية
والله أنها تخلف عن الشر والمعصية وانقياد لله وحدة ورجوع للحق
وما أجمل التوبة والرجوع والإقبال إلى الله في رمضان
فكل الأمور قد هيئت لك من قبل الله عز وجل
سترى انك في قمة السعادة عند الرجوع إلية
ولماذا لا تسعد وأنت تتبع .. ملك الملوك ... ملك قادر على كل شي
أن تبت آلية فأنك حبيبة وان لم تتوب إلية لا يقنطك من رحمته
والله ستجد الطمأنينة
فاقبل واقبل إلى الله ماشياً سيأتيك الله هرولة
فبادر وكن أنت أنت ممن يريد أن يغفر الله له
أحسن الظن بربك واعمل وابذل ما يمكنك بذلة واخلص له وحدة
ولن يضيع الله لكَ شيئاً
حتى وان ابتسمت في وجه أخيك
ونختم بالحديث الصحيح الصريح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى اللهعلية وسلم قال
( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ماتقدم من ذنبه)
يقول الملك الجبار الغفور الرحيم في محكم تنزيله ( يا أيها الذين آمنوا كتبعليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )
اقبل الخير وأدبر الشر
ها قد قرب الموعد
موعد الخير ... موعد القيام والصيام
أحقاً آتى شهر الخير والغفران
أحقا آتى الشهر الذي كل ليلة من لليلية يوجد عتقاء يعتقهم الله من النار
باللهعليكم هل تفكرنا وسألنا قلوبنا قبل عقولنا
هل سنكون ممن يغفر لهم
هل سنكون ممن غفر لهمماتقدم من ذنوب
أحقاَ آتت جائزة المسلمين
يالله ما أجمل شهرك
وأروع نسماته
نسائمه لها نكهة خاصة لا تعرف في سواه
فيها الناس تقبل على الله أفوجا
لماذا كل هذا يحصل فقط في رمضان
سبحان الله
تخيلوا لو أن حياتنا لا يوجد فيها شهر رمضان كأنها أيام عادية تمر وتنسى
والله أنها من أعظم النعم علينا أن يبلغنا الله شهر رمضان
فيها يعتق الله رقاب بعضنا من النار
أذا اعتق الله رقبة أحداً فينا فوالله لن ندخل النار
في كل لليلة لربنا عتقاء من النار
يقول أنس رضي الله عنه دخل شهر رمضان فقالرسول الله صلى الله علية وسلم ( هذا رمضان قد جاء تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق أبواب النار وتغل فيه الشياطين بُعداًلمن أدرك رمضان فلم يغفر لهُ إذا لم يغفر له فيه فمتى )
سبحانه ما أكرم سخائه وكرمة ورحمته
كل هذا بين يديك
أبواب الجنة فتحت والنار غلقت
ماذا تنتظر
ماذا يعيقك
ماهي عقباتك نحوا التوجه إلى الله .... والتمسك بالدين الذي ارتضاه اللهلخلقة ونزلة حتى تقوم الساعة
دين محمد صلى الله علية وسلم
لماذا هذا الأعراض من البعض عن دين الله
ماذا تريد أكثر من هذا
الحسنة الواحدة عند ربنا بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة
والسيئة عنده بواحدة فقط
سبحانه ما أرحمة بنا
هاهو رمضان بيد يديك
لاتفتك الفرصة
كان الصحابة ينتظرون رمضان قبل أن يأتي بستة شهور ينتظرونه وكلهم شوق وكلهمأمل
وكلهم يريدون العمل والبذل لكي يصلون لمرتبة غفر له ماتقدم من ذنبه
هذه الدنيا فقط للعمل هناك الراحة والبقاء في جنان الخلد
ابذل ما يمكنك بذلة اعمل اصبر واجتهد واعبد ربك حتى يأتيك اليقين
شهر الخير يقبل رويدًا رويداً
هاهي نفحات نسائمه وأقبلت وبركاته
والله كان الدنيا تستعد لشهر رمضان
أنها فرصتك للتوبة وللرجوع للذي خلقك وسوك وعدلك وأحسن صورتك
قلي بربك
ماغرك بربك الكريم
ربنا صفد الشياطين
فقط ابذل القليل وصفد الشياطين المتبقية لديك وسترى الخير بعدها
شياطين الأنس وشياطين نفسك
والله أن خير الطرق
الطريق الموصل إلا الله
الطريق المستقيم
ففكروا بان تحصلوا على هذه المغفرة
ويتوب الله عليكم
فكروا في التوبة والله ثم والله ثم والله
أنها الخير وكل الخير
دعك ممن يقول فيها إنها تخلف وانقياد ورجعية
والله أنها تخلف عن الشر والمعصية وانقياد لله وحدة ورجوع للحق
وما أجمل التوبة والرجوع والإقبال إلى الله في رمضان
فكل الأمور قد هيئت لك من قبل الله عز وجل
سترى انك في قمة السعادة عند الرجوع إلية
ولماذا لا تسعد وأنت تتبع .. ملك الملوك ... ملك قادر على كل شي
أن تبت آلية فأنك حبيبة وان لم تتوب إلية لا يقنطك من رحمته
والله ستجد الطمأنينة
فاقبل واقبل إلى الله ماشياً سيأتيك الله هرولة
فبادر وكن أنت أنت ممن يريد أن يغفر الله له
أحسن الظن بربك واعمل وابذل ما يمكنك بذلة واخلص له وحدة
ولن يضيع الله لكَ شيئاً
حتى وان ابتسمت في وجه أخيك
ونختم بالحديث الصحيح الصريح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى اللهعلية وسلم قال
( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ماتقدم من ذنبه)
فنسأل الله من فضلة وجودة وعطائه وكرمة ومغفرته
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفر وأتوب إليك
أخوكم سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفر وأتوب إليك
[/center]