مشـــــاركــــاتي
نقاطي*_*
جنسي
الــدولــة
تعرف على طبيعة غذاء الرسول صلى الله عليه و سلم وقايته من الامراض
-كان
النبي صلى الله عليه و سلم حين يستيقظ من نومه و بعد فراغه من الصلاة و
ذكر الله يتناول كوبا من الماء مذاب فيه ملعقة من عسل النحل
حيث ثبت علميا ان الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه
كما
قال النبي صلى الله عليه و سلم (عليكم بشراب العسل ) فقد اكتشف الطب
الحديث عند تناول الانسان شراب العسل ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة
بزيادة قدرة عمل الحركة الدورية للامعاء
يعمل العسل ايضا كمادة غذائية
متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الاحادية التي تمتص مباشرة و لا يجري
عليها الهضم و تتولد مركبات يسمونها ادينوزين ثلاثي الفوسفات و هو نا يطلق
عليه (وقود العضلات )
افطار الرسول صلى الله عليه و سلم
بعدما يتناول الرسول شراب العسل يتكئ قليلا و بعد صلاة الضحى يتناول صلى الله عليه و سلم سبع تمرات مغموسة في كوب لبن
في قوله صلى الله عليه و سلم "من تصبح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم و لا سحر
وقد
ثبت علميا أن هناك أنزيم يرتفع أداؤه في حالة تسمم فعندما تتناول 07 تمرات
لمدة شهر يلاحظ أن الأنزيم قد بدا في الهبوط و العودة لوضعه الطبيعي و هذا
من الإعجاز الإلهي
غذاء الرسول صلى الله عليه و سلم
بعد
صلاة العصر يضع النبي صلى الله عليه و سلم ملء السقاية (ملعقة) من زيت
الزيتون و عليها نقطتان من الخل مع كسرة خبز الشعير ما يعادل كف يد
حيث
ذكرت آيات الله فوائد زيت الزيتون لقواه تعالى "شجرة مباركة زيتونة لا
شرقية و لا غربية يكاد زيتها يضيء وقد عالج زيت الزيتون أمراض سرطانية حيث
يحوي هذا الأخير على أحماض دهنية و حيدة حيث يذيب الدهون مع انه دهن و ذلك
لاحتوائه على الاوميجا 3 تعالج الدهون
كما يقوم الخل بإذابة الدهون
بعدها
يتناول رسولنا الكريم حبة جزر الأحمر التي تثبط عمل مسببات السرطان و
تساعد على نمو الحامض النووي و العوامل الوراثية و هذا من الإعجاز الإلهي
عشاء الرسول صلى الله عليه و سلم
كان
الرسول صلى الله عليه و سلم بعد صلاة العشاء و النوافل و الشفع و الوتر و
قبل دخوله في قيام الليل يتناول وجبة ثالثة و هي العشاء تحتوي على لبن
الروب مع كسرة من خبز الشعير
قد ثبت علميا ان لبن الروب يعمل على اذابة
الفضلات المتبقية في المعي الغليظ و يقوم بتحليلها الى مركبات بسيطة تسهل
الاستفادة منها و من الفيتامينات الموجودة و هو مريح للقولون و لا يسبب
تقلصات المعدة
و هذا هو الإعجاز الإلهي في اختيار رب العلمين لطعام نبيه و مصطفاه سيد الخلق جميعا
